لأسلحة القتل والجريمة في الشوارع فوّهتان، الأولى: ماسورة الرصاص التي تُرْدِي الضحيّة قتيلاً، وتنهي حياته، والثانية: فوّهة التحريض والتبرير والتسقيط وهدر الدماء، وهي الأخطر، وكلاهما قاتل،(وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ)*…
شاهد أيضاً
زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*
وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..