كلاهما قاتل.. بقلم ضياء الوكيل

لأسلحة القتل والجريمة في الشوارع فوّهتان، الأولى: ماسورة الرصاص التي تُرْدِي الضحيّة قتيلاً، وتنهي حياته، والثانية: فوّهة التحريض والتبرير والتسقيط وهدر الدماء، وهي الأخطر، وكلاهما قاتل،(وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ)*…

*(البقرة/191)

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.