لأسلحة القتل والجريمة في الشوارع فوّهتان، الأولى: ماسورة الرصاص التي تُرْدِي الضحيّة قتيلاً، وتنهي حياته، والثانية: فوّهة التحريض والتبرير والتسقيط وهدر الدماء، وهي الأخطر، وكلاهما قاتل،(وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ)*…
شاهد أيضاً
Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*
ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..