لماذا..؟؟ بقلم ضياء الوكيل

قال.. وسحابةُ السبعينَ تلمعُ في عينيه، والعتاب، والدمع المُراق..
يا ولدي: لقد ذوينا وما بنينا للترابِ، والسَّرَابْ، كم فدينا لِلْعِراقْ؟ كم حَلَمْنَا أن نُثاب، وأن نُهاب، لماذا كلَّ هذا العذاب؟ والهوان، لماذا نُهَان؟ لماذا..؟؟

  

شاهد أيضاً

حكمتُك يا رب.. بقلم ضياء الوكيل

أعرف أن أولادنا هم أبناءُ الحياةِ وبُنَاتِها، وهم رسائل حيّة نبعثها الى زمنٍ لن نراه، وإن كانوا معنا وهم فتيةٌ وصغار، فلهم حياتهم عندما يكبرون، وإنّها لحكمة عظيمة، وسنّة ما لها تبديل، حكمتك يا رب، وهي رحمة وسكينة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.