الإختلاف رحمة.. بقلم ضياء الوكيل

الدين رسالة، والطائفية ضلالة ، الدين يجمع، والطائفية تفرّق، الدين كلمة الله، والطائفية بدعة البشر، الدين هداية ، والطائفية فتنة، فتعالوا نجتمع على كلمة سواء أن الناس سواسية بغض النظر عن الدين والقومية والطائفة والمعتقد ولنترك الدين لله والعراق للجميع ولننبذ الطائفية فحدودها قاتلة أينما سقطت..

ولتنذكر أن ساعة العراق لا تضبط على توقيت محدد.. وسجادة الحل تقتضي أن تتعايش فيها خيوط المذاهب والطوائف والقوميات والأديان وبخلافه فأننا نضع أنفسنا أمام الحائط وننحدر سريعا نحو الكارثة..

*مستشار وناطق رسمي سابق للقوات المسلحة ووزارة الدفاع وقيادة عمليات بغداد ( 2012-2013)

شاهد أيضاً

حكمتُك يا رب.. بقلم ضياء الوكيل

أعرف أن أولادنا هم أبناءُ الحياةِ وبُنَاتِها، وهم رسائل حيّة نبعثها الى زمنٍ لن نراه، وإن كانوا معنا وهم فتيةٌ وصغار، فلهم حياتهم عندما يكبرون، وإنّها لحكمة عظيمة، وسنّة ما لها تبديل، حكمتك يا رب، وهي رحمة وسكينة..