حتى لا نبيع الأوهام..

(ماذا بعد تفجيرات الكرادة ومول النخيل والإسكان والبياع وبغداد الجديدة)
الإجراءات الأمنية المشددة فشلت في منع وردع الهجمات الإرهابية داخل العاصمة.. ولكنها نجحت في صناعة الإختناقات المرورية وغلق الشوارع وتعطيل مصالح الناس وإثارة استياءهم ..
لا زال البعض مصرا على مباشرة الأمن من السيطرات وأجهزة الكشف الرديئة التي تعدّ حائط الصد الأخير وليس الأول في مواجهة الإرهاب..
ما الفائدة من كشف الانتحاري والمفخخة في السيطرات مع هذا الزحام الهائل..؟؟
وللإنصاف نحيي كل الباذلين باخلاص من أجل حماية الأمن وندعو المعنيين الى مراجعة الخطط والتصدي للارهاب بتقنيات أفضل…

شاهد أيضاً

شحاذون وعيونهم فارغة.

Tweetبعض السياسيين ممن شغلوا مناصب وزارية وأعضاء برلمان يتحدثون للإعلام ويشكون بشكل مخجل وبدون حياء ...