بغداد.. يا موطنَ التاريخِ، وبذرتهِ الأولى، يا تاجَ كلّ كنوز الأرضِ والمدنِ، يا ظهرِيَ المكسورِ بالحسرات، يا ذُرى وجعي وعافيتي، ويا مُنتهى شجني، يا صيحةً في ضمير الناس أسمعها، ويهتزّ لصوتها خاشعاً بدني، عليكِ سلامُ الله سيّدتي، عوفيتِ من الأوجاعِ يا وطني..
شاهد أيضاً
زمن المصائب والمحن.. بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ مَنْ..؟؟ في زَمَنِ المَصائِبِ والمِحَنْ..!! صِرنا نَخافُ على الوطنْ مِنَ الوطنْ، وَقدْ باعوهُ تفكيكاً بأسواقِ الفِتَنْ..