قراءة في الأحداث..بقلم ضياء الوكيل*

(إذا كان التاريخ عقلاني في جوهره كما يقول هيجل)، فذلك يعني أن لا مكان للمصادفة فيه، وإذا استخدمنا هذا القياس لقراءة الخريطة السياسية في العراق، وتحديد اتجاه الأحداث، سنكتشف أن ما يجري ليس (فوران مرحلي) أو مصادفة تاريخية، إنّما (حقائق سياسية) تمضي نحو وجهتها بقوّة الأمر الواقع وليس بفرض الإحتمال..

*مستشار ومتحدث رسمي سابق للقوات المسلحة 2012-2013

شاهد أيضاً

حرب بلا جبهة، والعدو مجهول..بقلم ضياء الوكيل*(تحليل)

هل هذه الهجمات تمهيد لحدث أكبر..؟؟ هل يتزامن التصعيد مع شحن المزيد من القنابل الموقوتة وتفجيرها في مقدمة المسرح الاستراتيجي..؟؟ هل هناك قنابل (اقتصادية، اجتماعية، سياسية، طائفية) تم زراعتها في حقل الألغام، وتنتظر الصاعق..؟؟ كل شيء وارد ومحتمل، والغاطس أخطر من الظاهر..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.