التاريخ يتحرك والسياسة عاجزة..بقلم ضياء الوكيل*

محنة المشهد العراقي أنّ التاريخ يتحرك والسياسة عاجزة أمامه، ولا تستطيع اللحاق به، وأن العراق ينتج تاريخا أكبر من قدرة المستوى السياسي على الاحتواء أو التعاطي الحكيم مع حركته وقوانينه، وعوارضه الزمنية والمادية، كم يحتاج السياسي ليتعلم..؟؟ عشرون عاما مضت ألا يكفي..!؟

*مستشار وناطق رسمي سابق 

شاهد أيضاً

حرب بلا جبهة، والعدو مجهول..بقلم ضياء الوكيل*(تحليل)

هل هذه الهجمات تمهيد لحدث أكبر..؟؟ هل يتزامن التصعيد مع شحن المزيد من القنابل الموقوتة وتفجيرها في مقدمة المسرح الاستراتيجي..؟؟ هل هناك قنابل (اقتصادية، اجتماعية، سياسية، طائفية) تم زراعتها في حقل الألغام، وتنتظر الصاعق..؟؟ كل شيء وارد ومحتمل، والغاطس أخطر من الظاهر..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.