صبي الضرب ولوحة التهديف البديله.. لمحة تحليل مع ضياء الوكيل*(مرفق فديو)

الهجوم الصاروخي الإيراني على مدينة أربيل ينتهك سيادة العراق ويسيء الى علاقات حسن الجوار بين البلدين الجارين، ايران تحاول تغيير قواعد اللعبة في المنطقة، وتلجأ الى البدائل الأقل كلفة على الصعيدين.. السياسي والعسكري، والعراق يتحول الى ساحة لتصفية الحسابات وخط تماس متقدم لمحاور الصراع الإقليمي والدولي، وصندوق بريد للقوى المتصارعة في المنطقة، ولا فرق هنا بين قصف تركي أو ايراني فكلاهما انتهاك لسيادة العراق.. (للمزيد في الفديو المرفق أدناه): 

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع..

شاهد أيضاً

قضيّة رأي عام.. بقلم ضياء الوكيل*

الأهتمام بالرأي العام هو حجر الزاوية في البناء الديمقراطي، ودليل إحترام لحقوق الإنسان، أمّا تجاهل الرأي العام فذلك نهج سلطوي يفتقر إلى التواضع والحكمة السياسية..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.