صبي الضرب ولوحة التهديف البديله.. لمحة تحليل مع ضياء الوكيل*(مرفق فديو)

الهجوم الصاروخي الإيراني على مدينة أربيل ينتهك سيادة العراق ويسيء الى علاقات حسن الجوار بين البلدين الجارين، ايران تحاول تغيير قواعد اللعبة في المنطقة، وتلجأ الى البدائل الأقل كلفة على الصعيدين.. السياسي والعسكري، والعراق يتحول الى ساحة لتصفية الحسابات وخط تماس متقدم لمحاور الصراع الإقليمي والدولي، وصندوق بريد للقوى المتصارعة في المنطقة، ولا فرق هنا بين قصف تركي أو ايراني فكلاهما انتهاك لسيادة العراق.. (للمزيد في الفديو المرفق أدناه): 

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع..

شاهد أيضاً

قرارات مثيرة وتساؤلات مشروعة.. بقلم ضياء الوكيل*

هل إعادة هذه الشخصيات هو مصالحة مع الماضي أم ترتيب لمستقبل جديد أم صفقة اقتضتها الضرورة..؟؟ هل هذا قرار تكتيكي أم نهج استراتيجي..؟؟ هل هو استجابة لمصالح وطنية أم علاقات عامة وضغوط خارجية..؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.