وصيّة.. بقلم ضياء الوكيل

حينَ هوى مخضّباً بدمائِه ، شدّ وريدَهُ بترابِ الأرض، وشهِقَ بصوتٍ يملأُ عينيه، يا أيّها الناس.. لا تقولوا الوداع، كلّنا في غدٍ راحلون، (ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون)*، وليكن قبري وطن.. ورتبة موتي ولادة..

*آل عمران/139

شاهد أيضاً

ثمود يا ثمود..بقلم ضياء الوكيل

فقالوا سبأ، وقلنا ثمود، تشغلها الناقة، وينخرها الدود، وقد عقروها من قبل، فصيح بهم، يا لعنة الأبد، وزلزال السدود..