قواعد اللعب مع الكبار.. بقلم ضياء الوكيل ( مرفق صور)

قصف السفارة الأمريكية في بغداد (غير مُجدي) عسكريا، و(نقلة خاسرة) على الصعيد السياسي، ويلامس (بالخطر والضرر) حياة العراقيين في محيط السفارة، و(يَستَدْرِج) الطرف الآخر إلى (الرد) الذي لا يمكن توقع (حجمه وكلفته وموقعه ومداه)، وذلك لا يحتكم لقواعد اللعبة الجيوستراتيجية والجيوسياسية في المنطقة..

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..