الضحايا والسبايا.. بقلم ضياء الوكيل

يا أيّها الملأ، هذا بلاغٌ من سبأ، بأن الأرض قد خلعت عِذارها، وآستباحها الجراد، وأنياب الفساد، وأنّي أرثي الدموع إليكم، والضحايا، والسّبيُّون قبل السبايا، فيا عابراً نهر الموت، هل أتاك نفس الصوت..؟؟ أم غيّب عنك النبأ..!!

شاهد أيضاً

أول راتب وذكريات لا تنسى.. بقلم ضياء الوكيل

لا يخلو العراق من أهل الخير والضمائر الحيّة (والحظ والبخت)كما يقال، لكنهم كالقابضون على الجمر في زمن الفساد والفتنة..