كرامة المواطن وهيبة الدولة.. بقلم ضياء الوكيل

بعد أن كنسته عواصف (الطائفية،الفساد،الفشل) ينحدر العراق إلى مرحلة (اللادولة) حيث إنفلات السلاح وغياب القانون وفقدان البوصلة والقرار المستقل..!! وهنا نقول لا كرامة لمواطن بلا دولة، ولا هيبة لدولة مع الفوضى، غياب الدولة يعني فقدان الأمن والأمان وتسليم المفاتيح للمجهول، وذلك يعني تحسس المجتمع لسلاحه..!! أو بمعنى أن يعدّ قبورا جديدة لأبنائه.. الأوطان تغتال من الداخل قبل أن يستبيحها الخارج..

*(الصورة من الآرشيف في دورات إعداد الضباط القادة الأقدمين)

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

القراءة الأولية للأحداث تشير إلى أن سوريا لن تُتْرًك لحالها، وأن الاستقرار أو الفوضى مرهون بالارتدادات المحتملة للزلزال الذي ضرب دمشق..