بعد عامين على هزيمة داعش نعود إلى استخدام أسلحة الميدان.. (مدفعية، صواريخ، قطعات مقاتلة، تحالف دولي وطائرات قاصفة إستراتيجية) في حرب ليس لها جبهة ونهاياتها سائبة والعدو فيها مجهول وهذا له تفسيران: الأول.. أن النصر لم يكن كاملا وما أعلن يفتقر للمصداقية..!! أما الثاني: أن هناك طبخة نشم رائحتها ونعرف طباخيها ولكن لا نعلم ماذا ستقدم غدا على مائدة السياسة والإعلام من خدعة جديدة..
شاهد أيضاً
Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*
القراءة الأولية للأحداث تشير إلى أن سوريا لن تُتْرًك لحالها، وأن الاستقرار أو الفوضى مرهون بالارتدادات المحتملة للزلزال الذي ضرب دمشق..