ما بين التهدئة والتصعيد .. بقلم ضياء الوكيل

معظم الدلائل كانت تشير إلى تعرض معسكر آمرلي لإعتداء جوي معادي ولكن لجنة التحقيق بالحادث حسمت الجدل في حينها ونفت ذلك تماما، والآن عادت التقارير لتؤكد فرضية القصف الجوي.! وهذا يحيلنا الى حقيقة سياسية علينا التعامل معها كواقع وهي أن التحقيقات في هكذا مواضيع ذات بعد حساس وتقاطع حرج(محلي وإقليمي ودولي) وما يترتب على نتائجها من تصعيد أو تهدئة إنّما يحتكم للعامل السياسي وتطورات الصراع في المنطقة، ووفق هذا المعيار تقاس بعض الأحداث في العراق..

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..