العراق وسوريا.. بقلم ضياء الوكيل*

الأحداث في سوريا توفر فرصة مهمة للمستوى السياسي في العراق، للمراجعة والتقييم واستنباط الدروس، وبناء رؤية سياسية تتعاطى مع تطورات الأوضاع في المنطقة بما يخدم مصالح العراق وشعبه، وفي أجواء بعيدة عن إثارة المخاوف والقلق والتوتر التي تشحن الشارع، ومن الحكمة عدم التدخل في الشؤون الداخلية لهذا البلد العربي أو في غيره، وهذا استحقاق دستوري وليس رأي سياسي، وسيف ذو حدّين، لأنه يفتح الباب للآخرين للتدخل في شؤون العراق..

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام والدفاع وقيادة العمليات

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.