الأمن غاية العدل..بقلم ضياء الوكيل*

الأمن أساس التنمية، وغاية العدل، وهدف الشرائع، والأمن وحدةٌ واحدة لا يتجزأ، وهو حجر الزاوية في أي بناء يسعى الى توفير حياة كريمة ومستقرة للإنسان، وحماية المواطن، حياته وماله وعرضه، ومصالحه المشروعة، والأمن عامل استقرار أساسي لتحقيق العدالة والتطور والسلام.. وبديل الأمن هي الفوضى، وسطوة القوّة الغاشمة، وشريعة الغاب، والعنف والخراب..

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام والدفاع وقيادة العمليات

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.