عندما يحضر الليل السياسي، يستطيع القاتل أن يتجول في الشوارع بدراجة مسروقة، وكاتمٍ مأجور، يُرْدِي ضحاياه مع سبق الإفتراس والتوحش، والمفارقة حدّ الإبتلاء، أن يرتدي الشيطان ثوب العفّة، وأن يكون المجرم وصيا على الأخلاق، وعلى البشر، وما يحدثُ في الخفاء.. أدهى وأمرْ..
*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام والدفاع وقيادة العمليات