الكمال لله وحده.. بقلم ضياء الوكيل*

الخلاف والإختلاف من طبيعة البشر، ولكل إنسان محاسن وعيوب، والكمال لله وحده، والنقص أحيانا هو عين الكمال، مثل اعوجاج القوس فإن استقام لما رمى، فلماذا لا يتقبل أحدنا الآخر بكلّ ما فيه من صفات على الوجهين..؟؟ حتى نعيش، وتستمر الحياة، فمن داخل الإنسان ينبثق السلام، ومن لم يكن صديقا لنفسه،كان عدواً للناس..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.