حكمة القوّة في سلطة القانون، وعنف القوّة في اللجوء الى السلاح، وخطيئة القوّة في التهوّر والاستبداد، وإن كانت الحكمة لغة العقل، ومفتاح الأمن والبناء والحضارة، فإنّ العنف قاطرة الحروب والخرابِ والفِتَنْ..
ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..