حكمة القوّة في سلطة القانون، وعنف القوّة في اللجوء الى السلاح، وخطيئة القوّة في التهوّر والاستبداد، وإن كانت الحكمة لغة العقل، ومفتاح الأمن والبناء والحضارة، فإنّ العنف قاطرة الحروب والخرابِ والفِتَنْ..
وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..