إذا كان التاريخ عقلاني في جوهره كما يقول (هيجل)، فلا مكان للمصادفة فيه.. لأنها ليست من أعمال العقل، وما يجري في محافظة ديالى يخضع لهذا القياس وأحكامه، وعوارض الفرضيات فيه..
ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..