أزمات مؤجلة.. بقلم ضياء الوكيل*

عندما تجري الحسابات على الظاهر من جبل الجليد وتتجاهل الغاطس وهو الأخطر، سنرى تسويات واتفاقات تشبه الهدنه أو المهديء الذي يسكّن الألم ولا يعالج أسبابه، وتظل الأزمات المؤجلة مثل القنابل الموقوته في بيئة محفوفة بكل أسباب التوتر والخطر ودواعي الانفجار، الحمل أثقل من الرافعه..(سنجار والمقدادية وميسان) نموذج..

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع وعمليات بغداد

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

القراءة الأولية للأحداث تشير إلى أن سوريا لن تُتْرًك لحالها، وأن الاستقرار أو الفوضى مرهون بالارتدادات المحتملة للزلزال الذي ضرب دمشق..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.