كلاهما مسؤول.. بقلم ضياء الوكيل*

لا يمكن النظر الى الخروقات الأمنية الأخيرة بمعزلٍ عن الوضع السياسي المتصدّع، كلاهما مسؤول..(الأمن والسياسة)، وإن كان التدهور الأمني نتيجة، فإنّ الانقسام والصراع وغياب الحكمة السياسية هو السبب الذي أوصل الأمور الى هذه النقطة الحرجه، وأخطاء السياسة لا تعالجها اتجاهات التعبئة..

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع(2012-2013)

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

ما تبقى من عصابات داعش تفتقر الى التنظيم، وتتحرك بلا جبهة، وتعتمد على الخلايا والجيوب المختفية كالصِلال بين كهوف الأرضِ والحُفَر..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.