كلاهما مسؤول.. بقلم ضياء الوكيل*

لا يمكن النظر الى الخروقات الأمنية الأخيرة بمعزلٍ عن الوضع السياسي المتصدّع، كلاهما مسؤول..(الأمن والسياسة)، وإن كان التدهور الأمني نتيجة، فإنّ الانقسام والصراع وغياب الحكمة السياسية هو السبب الذي أوصل الأمور الى هذه النقطة الحرجه، وأخطاء السياسة لا تعالجها اتجاهات التعبئة..

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع(2012-2013)

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.