حكمةُ القوّةِ في الاحتكامِ الى القانون، وعنفُ القوّةِ في اللجوءِ الى السلاح، وخطيئةُ القوّة في المغامرةِ وسوءِ التقدير، وإن كانت (الحكمة ضالّة المؤمن)، فأنّ الحقَّ هو القوّة، وأنّ العنفَ قاطرةَ الحروب، وقابلةَ الفوضى والخراب..
شاهد أيضاً
زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*
وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..