لاحَ مثلَ الفجرِ في قوسِ السّما، مفعماً بالنور، مشرقاً بالسّنا، هلالاً جميلاً، رشيقَ المُنْحَنَى، لامعاً بَرَّاقْ، كأنّهُ العِراقْ*..
شاهد أيضاً
أول راتب وذكريات لا تنسى.. بقلم ضياء الوكيل
لا يخلو العراق من أهل الخير والضمائر الحيّة (والحظ والبخت)كما يقال، لكنهم كالقابضون على الجمر في زمن الفساد والفتنة..