أفدحُ منَ الخطيئة.. بقلم ضياء الوكيل*

يفترض أنّ الدولةَ تنظيمٌ عاقل، لا يُسْتَفَز ولا يُسْتَدْرَجْ، وذلك يقتضي الالتزام بأقصى درجات ضبط النفس في التعامل مع التظاهرات الشعبية، فهي بموقع الأب من الجميع، ومن غير المقبول أن تنحدرَ من (حكمةِ القوّة والقانون) إلى (عنفِ القوّة والفوضى) فذلكَ خطأٌ أفدحُ من الخطيئة..

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع وعمليات بغداد( 2012-2013)

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.