أفدحُ منَ الخطيئة.. بقلم ضياء الوكيل*

يفترض أنّ الدولةَ تنظيمٌ عاقل، لا يُسْتَفَز ولا يُسْتَدْرَجْ، وذلك يقتضي الالتزام بأقصى درجات ضبط النفس في التعامل مع التظاهرات الشعبية، فهي بموقع الأب من الجميع، ومن غير المقبول أن تنحدرَ من (حكمةِ القوّة والقانون) إلى (عنفِ القوّة والفوضى) فذلكَ خطأٌ أفدحُ من الخطيئة..

*مستشار وناطق رسمي سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع وعمليات بغداد( 2012-2013)

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

القراءة الأولية للأحداث تشير إلى أن سوريا لن تُتْرًك لحالها، وأن الاستقرار أو الفوضى مرهون بالارتدادات المحتملة للزلزال الذي ضرب دمشق..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.