من أبرز الحقائق التي أنتجتها (التظاهرات السلمية) في العراق أنها غيّرت قواعد اللعبة السياسية وأجبرت بعض اللاعبين والقوى الفاعلة (الداخلية والخارجية) على إزاحة القناع واللعب على المكشوف..!!
ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..