Tweet وأنا أقرأ الخبر وأتفحّص الوثائق المرافقة تمنّيتُ في سرّي لو كانت القضية برمّتها شيئاً يجاري البرنامج التلفزيوني عابر البحار والقارات “الكاميرا الخفيّة”، أو أنها مجرد كذبة تماثل كذبة “تعلّم اللغة … في سبعة أيام”!، ولم أزل أتمنى أنها كذلك. لم يكن من السهل أن أُصدّق على الفور بأنّ ما ينبئ به الخبر ووثائقه يمكن أن يحدث في غضون عشرة ...
أكمل القراءة »