حرب الحلول.. بقلم ضياء الوكيل

كل الأفرقاء في المنطقة لا يرغبون في الإنخراط بنزاع مسلح ويتجنبون المزيد من التصعيد وهذه قواعد اللعبة الحالية والكل حريص على التقيد ببنودها ويبحث عن وسيلة للخروج من المأزق الذي انحدرت اليه الأزمة.. أما آستهداف الناقلات والخواصر الرخوة فهي صفحة من حرب الحلول واشتدي يا أزمة تنفرجي…

شاهد أيضاً

زوال الأسرلة..بقلم ضياء الوكيل*

وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..