حرب الحلول.. بقلم ضياء الوكيل

كل الأفرقاء في المنطقة لا يرغبون في الإنخراط بنزاع مسلح ويتجنبون المزيد من التصعيد وهذه قواعد اللعبة الحالية والكل حريص على التقيد ببنودها ويبحث عن وسيلة للخروج من المأزق الذي انحدرت اليه الأزمة.. أما آستهداف الناقلات والخواصر الرخوة فهي صفحة من حرب الحلول واشتدي يا أزمة تنفرجي…

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..