حربٌ بلا جبهة.. بقلم ضياء الوكيل

العمليات الإرهابية التي تنشط في أكثر من مكان لا تستطيع التأثير على ميزان القوى الإستراتيجي الذي فرضته القوات العراقية بعد هزيمة داعش.. ولكنها تربك المشهد الأمني وترفع منسوب التوتر الميداني وهذا تفسيرٌ لجانبٍ مما يحدث حاليا.. إنّه عدوٌ ليس لهُ تموضع وحربٌ بلا جبهة

*مستشار وناطق رسمي سابق للقوات المسلحة ووزارة الدفاع وعمليات بغداد(2012-2013)

شاهد أيضاً

Dead Angles.. بقلم ضياء الوكيل*

القراءة الأولية للأحداث تشير إلى أن سوريا لن تُتْرًك لحالها، وأن الاستقرار أو الفوضى مرهون بالارتدادات المحتملة للزلزال الذي ضرب دمشق..