سبق وناشدت السيّد رئيس الوزراء والجهات المعنية لضرورة معالجة ملف ضحايا التفجيرات الإجرامية في البياع والحبيبية من الشهداء والجرحى وأهمية تفقد عوائلهم المكلومة وتعزيتهم وتطييب خواطرهم والتخفيف من حزنهم ومحنتهم بتقديم الدعم المادي والمعنوي والتواصل معهم بكل الوسائل المتاحة ولكن للأسف لم يحدث كل ذلك رغم أنهم ضحايا فشل وتقصير أمني لأجهزة الدولة .. أما الثأر لشهداء البياع عبر غارة جوية على آلبو كمال وحصيبة فذلك موضوع آخر يتعلق بواجب الدولة في مواجهة الأخطار المحدقة بالوطن ومطاردة الإرهاب وحماية المواطنين,, الرعاية والحماية موضوعان يكمل احدهما الآخروعلى الجهات المعنية أن لا تنظر بعين واحدة ولا زلنا نأمل برعاية وإغاثة سريعة لضحايا التفجيرات الارهابية…
شاهد أيضاً
كتاب قيّم، وعرض رائع..بقلم ضياء الوكيل
محاولة جادة سعى فيها المقدادي، ولو بشكل غير مباشر، إلى إعادة التوازن، وتصحيح الخلل في الخريطة الثقافية المعاصرة، والتي تعاني من التعثّر والتراجع والجمود، كتاب قيّم، وعرض رائع، كلاهما يستحق الإشادة والإعجاب والتقدير..