حتى نستطيع الصمود أمام الزمن العاصف والزلزال الذي يجتاح المنطقة وضمان أمن واستقرار ومستقبل البلد وأجياله علينا فتح نوافذ التمية وبناء اقتصاد حي وقدرات دفاعية وطنية عالية وترسانة من العلاقات الإقليمية والدولية وإعادة الإعمار والتصدي للبطالة والفقر والفساد واحترام التعددية وسماع صوت المواطن..
وهذا ليس صعبا إن صدقت النوايا وتوفرت الإرادة لدى أصحاب القرار…
( الصورة من لقاء مع قناة الغدير/ الثلاثاء 24ك2 2017)
شاهد أيضاً
كتاب قيّم، وعرض رائع..بقلم ضياء الوكيل
محاولة جادة سعى فيها المقدادي، ولو بشكل غير مباشر، إلى إعادة التوازن، وتصحيح الخلل في الخريطة الثقافية المعاصرة، والتي تعاني من التعثّر والتراجع والجمود، كتاب قيّم، وعرض رائع، كلاهما يستحق الإشادة والإعجاب والتقدير..