صناعة الأمن.

حتى نستطيع الصمود أمام الزمن العاصف والزلزال الذي يجتاح المنطقة وضمان أمن واستقرار ومستقبل البلد وأجياله علينا فتح نوافذ التمية وبناء اقتصاد حي وقدرات دفاعية وطنية عالية وترسانة من العلاقات الإقليمية والدولية وإعادة الإعمار والتصدي للبطالة والفقر والفساد واحترام التعددية وسماع صوت المواطن..
وهذا ليس صعبا إن صدقت النوايا وتوفرت الإرادة لدى أصحاب القرار…
( الصورة من لقاء مع قناة الغدير/ الثلاثاء 24ك2 2017)

شاهد أيضاً

خطبة يوم عرفه.. بقلم ضياء الوكيل

أليست غزّة شأنا إسلاميا وإنسانيا وتحظى باهتمام عالمي واسع، ألم يجعل الرسول الكريم(ص) من يوم عرفه وخطبتها ميثاقا لحفظ دماء المسلمين وحقوقهم الإنسانية، ما الذي يمنع من الدعاء لهم..؟؟