ما بعد الإنتصار…

ما بعد الانتصار…

ضياء الوكيل

في اعتقادي يمكن استثمار الحدث التاريخي الذي يمثله تحرير تكريت على أكثر من صعيد وبغض النظر عن المحور السياسي الذي يتصدى لملفه المعنيون في الأمر، فأن للنصر مديات ساندة وداعمة للخطوة التالية على صعيد الاعلام والحرب النفسية والمعنويات، ويفترض أن تكون هناك خططا جاهزة للتنفيذ في هذا الصدد وفقا لنظرية استثمار الفوز والنجاح في ارض المعركة لالحاق المزيد من الخسائر المادية والنفسية بفلول العدو المندحر…

شاهد أيضاً

مكامن الخطر..بقلم ضياء الوكيل*

القراءة القاصرة للجغرافية السياسية، وسوء التقدير للموقف، وضعف الانتباه والوعي لشروط اللعبة الاستراتيجية في العراق والمنطقة لها ثمن باهض وفاتورة مكلفة..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.