ما بعد الإنتصار…

ما بعد الانتصار…

ضياء الوكيل

في اعتقادي يمكن استثمار الحدث التاريخي الذي يمثله تحرير تكريت على أكثر من صعيد وبغض النظر عن المحور السياسي الذي يتصدى لملفه المعنيون في الأمر، فأن للنصر مديات ساندة وداعمة للخطوة التالية على صعيد الاعلام والحرب النفسية والمعنويات، ويفترض أن تكون هناك خططا جاهزة للتنفيذ في هذا الصدد وفقا لنظرية استثمار الفوز والنجاح في ارض المعركة لالحاق المزيد من الخسائر المادية والنفسية بفلول العدو المندحر…

شاهد أيضاً

ما لم يقال في خطة ترامب.. بقلم ضياء الوكيل*

خطة ترامب في غزّة ليست صحوة ضمير مات وتعفّن منذ زمن بعيد، إنّما لتحقيق مقاصد وأهداف سياسية من بينها صياغة أنماط جديدة للتحكم والسيطرة على المنطقة وثرواتها، وضمان أمن الكيان الصهيوني، وترميم صورته الساقطة دوليا..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.