أمنيات في العام الجديد 2025..بقلم ضياء الوكيل*

سنةٌ أخرى تتوارى خلفَ أسوار الزمن، مثقلةً بالصبر والأمل والهموم، وما هان من الدنيا، وما سوف يهون، وما زلنا نكابر فوق طوفان الأماني والألم، نحلم ونأمل أن يكون العام الجديد أفضل من السنة الهاربة، وأن يجد أولادنا وأحفادنا خيمةً بحجم وطن، تضمّهم بسلامٍ ومحبّة، وتضمنُ لهم خبزاً وعدلاً وكرامة، وشعب العراق الطيّب الكريم يستحق أكثر من ذلك بكثير، وأخيرا ندعو الله أن تنتهي محنة أهلنا المظلومين في غزة الجريحة، كل عام والعراق وأهله بألف ألف خير إن شاء الله تعالى..

*مستشار وناطق رسمي سابق

شاهد أيضاً

استشراف لمستقبل العلاقات بين بغداد ودمشق.. بقلم ضياء الوكيل*

هل تغيير النظام في دمشق سيوفر فرصة لالتقاء المصالح واعادة بناء العلاقات بين الدولتين الجارتين (العراق وسوريا) أم أن التاريخ سيعيد نفسه ويفرض حقبة جديدة من القطيعة والخلاف والتجاذب قد تستمر لنصف قرن آخر..؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.