الجولة صفر.. بقلم ضياء الوكيل*

الوجه الآخر لأحداث الخضراء، أنّها وضعت المجتمع العراقي أمام خيارين أحلاهما أمرّ من الحنظل، إمّا القبول بالواقع السياسي الحالي، أو مواجهة البديل وهو الحرب الأهلية، وشهدت بغداد نموذجا دمويا مرعبا لها، انتهت (بالجولة صفر) من الأزمة المستعصية، لكنها خلّفت بندا مستحدثا في المقايضة السياسية وهو (السلم الأهلي)، حفظ الله العراق ورحم الشهداء الأبرار، وتحية للقوات الأمنية البطلة..

*مستشار ومتحدث سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع

شاهد أيضاً

براك في بغداد..ماذا يريد؟؟ بقلم ضياء الوكيل*

علينا أن نعيد صياغة المفردات في (الأدب والفكر السياسي المعاصر،وفي الخطاب الإعلامي) فبدلا من أن نقول (الدور الأمريكي في العدوان الإسرائيلي) نقول (دور العدوان الإسرائيلي في حرب السيطرة الأمريكية) وبذلك تعتدل الفكرة والتصويب..للمزيد مطالعة المقال على الموقع الرسمي، صفحة (رأي في الأحداث)..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.