الجولة صفر.. بقلم ضياء الوكيل*

الوجه الآخر لأحداث الخضراء، أنّها وضعت المجتمع العراقي أمام خيارين أحلاهما أمرّ من الحنظل، إمّا القبول بالواقع السياسي الحالي، أو مواجهة البديل وهو الحرب الأهلية، وشهدت بغداد نموذجا دمويا مرعبا لها، انتهت (بالجولة صفر) من الأزمة المستعصية، لكنها خلّفت بندا مستحدثا في المقايضة السياسية وهو (السلم الأهلي)، حفظ الله العراق ورحم الشهداء الأبرار، وتحية للقوات الأمنية البطلة..

*مستشار ومتحدث سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع

شاهد أيضاً

Dead angles.. بقلم ضياء الوكيل*

كيف يؤتمن من اتخذ من القتل وسيلة لتحقيق أهدافه، وتصفية حساباته مع خصومه، ولم تنجوا من إجرامه حتى النساء بدليل (مقتل سوزان تميم) ذبحا في شقتها بدبي وعلى الطريقة الداعشية..؟؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.