الجولة صفر.. بقلم ضياء الوكيل*

الوجه الآخر لأحداث الخضراء، أنّها وضعت المجتمع العراقي أمام خيارين أحلاهما أمرّ من الحنظل، إمّا القبول بالواقع السياسي الحالي، أو مواجهة البديل وهو الحرب الأهلية، وشهدت بغداد نموذجا دمويا مرعبا لها، انتهت (بالجولة صفر) من الأزمة المستعصية، لكنها خلّفت بندا مستحدثا في المقايضة السياسية وهو (السلم الأهلي)، حفظ الله العراق ورحم الشهداء الأبرار، وتحية للقوات الأمنية البطلة..

*مستشار ومتحدث سابق لمكتب القائد العام ووزارة الدفاع

شاهد أيضاً

زواج القوّة والمصالح والسياسة..(تحليل) بقلم ضياء الوكيل*

إنّ ما حدث في الخليج سيلقي بضلاله على مجمل الوضع في المنطقة ولا يمكن تجاهله لا في قمّة بغداد، ولا في حسابات السياسة الإقليمية والدولية.. 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.