الأزمة العراقية المستعصية تجاوزت الحلول السياسية والأمنية، وتحتاج اليوم إلى حلولٍ تاريخية، وخلاف ذلك ليسَ أكثر من طلاءِ حائطٍ آيلٍ للسقوط.. الأمرُ جلل، والرجالُ صِغارُ..!! لست متشائما من غير سبب.. ولن أتفاءل قبل الأوان..
ذخيرة الخطاب الطائفي المأزوم قابلة للإنفجار في الإتجاهين، ومن يتقن التفكيك واللعب بالمحظورات في زمن الفتنة، قد لا يستطيع التركيب في لحظة الحقيقة والحسم..