قوانين السياسةلا تتطابق مع القوانين العلمية وغالبا ما يفوق رد الفعل السياسي بأضعافالفعل المقابل وذلك يستند إلى مقدار الضرر والخطر الذي يشكله على المصالح السياسية وهذا ما يفسر العنف والقوة المفرطة التي طبعت الرد الرسمي على التظاهرات الشعبية.. مصالح السياسة فوق مصائر الأفراد والأوطان..
وليذهب ترامب الى (نهاية التاريخ) أو(صدام الحضارات) كما يريد، فتاريخ فلسطين له بدايات أخرى، ستمضي حتى نهاية الآخرين، وأولهم تاريخ الصهاينة المزوّر، وزوال الأسرلة إلى الأبد ..