كفاكم طائفية..أما شبعتم..!!؟؟ بقلم ضياء الوكيل


ينبش في قبور الماضي باحثا عن الفتنة لينثر غبارها الأسود في عيون الناس لعله يفتنهم أو يصيبهم بالعمى حتى لا يبصروا حقيقة الفساد والفشل والتزوير والتردي.. يدعونا النائب إلى أن نتقاتل بعظام أجدادنا وأنا أدعوه لترك التاريخ والفتنة يرقدان في الأنفاق المعتمة وبدلا من أن تثأر لأجدادك أبني حاضرا لأبنائك ودافع عن مستقبل أحفادك إن استطعت ولن تفعل لأنك مسلوب الإرادة وتعاني الفشل والإفلاس السياسي والفكري وفاقد الشيء لا يعطيه..

شاهد أيضاً

حرب بلا جبهة، والعدو مجهول..بقلم ضياء الوكيل*(تحليل)

هل هذه الهجمات تمهيد لحدث أكبر..؟؟ هل يتزامن التصعيد مع شحن المزيد من القنابل الموقوتة وتفجيرها في مقدمة المسرح الاستراتيجي..؟؟ هل هناك قنابل (اقتصادية، اجتماعية، سياسية، طائفية) تم زراعتها في حقل الألغام، وتنتظر الصاعق..؟؟ كل شيء وارد ومحتمل، والغاطس أخطر من الظاهر..