التصريح عن اقتراب معركة تحرير الموصل يفقد القطعات المهاجمة عنصر المباغتة ولا يمكن إدراج تلك التصريحات ضمن الحرب النفسية لأنها لا تستجيب لمبادئ وشروط تلك الحرب..
وبدلا من التصريحات… أعدوا لهم ما استطعتم من قوة وخذوهم على حين غرّة أفضل من المزايدة السياسية عبر وسائل الإعلام فإنها غير مجدية وضررها أكبر من نفعها والإنتخابات لا زالت بعيدة…
ولنتذكر دائما أن الحرب خدعة…
شاهد أيضاً
خطبة يوم عرفه.. بقلم ضياء الوكيل
أليست غزّة شأنا إسلاميا وإنسانيا وتحظى باهتمام عالمي واسع، ألم يجعل الرسول الكريم(ص) من يوم عرفه وخطبتها ميثاقا لحفظ دماء المسلمين وحقوقهم الإنسانية، ما الذي يمنع من الدعاء لهم..؟؟