( بارقةُ أملٍ في زمنٍ موحش وبخيل)… بقلم ضياء الوكيل*


ترشيح واختيار اللواء الركن هشام الدراجي لقيادة وزارة الدفاع هو استجابة سياسية واعية لإستحقاق المرحلة وانتصار للمهنية والكفاءة والجدارة العسكرية الممهورة بالنزاهة والتضحية وحب الوطن.. وكلها التقت وتجلّت في روح وضمير وتاريخ هذا الضابط المِغوار الذي ولد من رحم الجندية العراقية المضحية وحمل قيمها وأخلاقها أمانةً وعهدا وراية.. إنّها فعلا بارقة أملٍ في زمنٍ موحش وبخيل..

*مستشار وناطق رسمي سابق بأسم القوات المسلحة ووزارة الدفاع وقيادة عمليات بغداد ( 2012-2013)

شاهد أيضاً

حكمتُك يا رب.. بقلم ضياء الوكيل

أعرف أن أولادنا هم أبناءُ الحياةِ وبُنَاتِها، وهم رسائل حيّة نبعثها الى زمنٍ لن نراه، وإن كانوا معنا وهم فتيةٌ وصغار، فلهم حياتهم عندما يكبرون، وإنّها لحكمة عظيمة، وسنّة ما لها تبديل، حكمتك يا رب، وهي رحمة وسكينة..