Tweet عجلة الزمن تدور، والعمر ينزف ما تبقى من رصيده القليل، وها هي سنة هجرية أخرى تلفظ أنفاسها بكل أوجاعها ومرارة أحداثها وتمضي متوارية حزينة لتلقي بنفسها في حفرة الزمن ، ولا زلنا نتشبث بالصبر والأمل بأن تكون السنة القادمة أفضل من سابقتها ، وعلى أعتاب السنة الجديدة من حقنا أن نحلم بالعيش بكرامة أسوة بالآخرين في دولة لا يأكلها ...
أكمل القراءة »