بضميرك تحيا، وعليه تموت، فإمّا صالحاً، وإمّا ثمود، في وحشةِ القبرِ والتابوت...
أكمل القراءة »ما أقسى العزاء.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet ما أقسى العزاء، ورثاء الشهداء، لا تقل لستُ أبكي، وأنتَ تجهشُ بالبكاء، بل ابكي كما تبكي النساء، منكسراً حسير، فهذي الدموعُ مطافئَ الحزن الكبير…
أكمل القراءة »سقوط… بقلم ضياء الوكيل
Tweet حينّ هَوت مّدائِنُ العراق بدمائها سابحه، وقفَ القاتلُ على أشلائِها يتلو سورةَ الفاتحه..!!
أكمل القراءة »ما الفائدة..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
ما الفائدة أن تكسب مالا وتخسر نفسك، وأن تشتري بيتاً وتبيع وطن...
أكمل القراءة »فرحة العيد..عشناها صغارا، وذكرناها كهول… بقلم ضياء الوكيل
ذكريات العيد عصيّة على الزمن، ولا يعتريها النسيان، عشناها صغارا، وذكرناها كهول، كانت وستبقى حتّى الأزل المختوم، حاضرة بفرحتها، بضجيج البراءة في ملاعبها، وصدى الأماني في أغانيها، ومن ينسى رائعة أم كلثوم (يا ليلة العيد آنستينا)..
أكمل القراءة »من دروس المحنة.. بقلم ضياء الوكيل
كشفت لي محنةُ المرض والأيام الصعبة أنّ لديّ الكثيرَ من الأصدقاء، ولكنْ ليسَ لي منَ الإخوانِ إلا القليلَ منَ الأوفياء..!!
أكمل القراءة »هوان الأبرياء.. بقلم ضياء الوكيل
أيّها الفقراء.. أنا لا أعزّيكُم، بل أبكي العراقَ فيكُم...
أكمل القراءة »ليس القاتل الوحيد..!! بقلم ضياء الوكيل
في عيونهم ألف سؤال وسؤال، تقرعُ الضمائرَ والأبواب، وتنتظرُ الجواب، من يداوي جراح الوباء..؟؟ وأولها الفقر والضياع..!! من يطعمُ الجياع في زمن الخداع..؟؟
أكمل القراءة »بغداد.. زهرة البلاد… بقلم ضياء الوكيل
Tweet كانت بغدادْ… زهرةَ البلاد، وشرفةَ النورِ والحياةِ والأمل، وواحةَ الفنّ والشمس والألوان، حتّى إذا جاءها الطوفان، عافها النحلُ والعطر والربيع، واستوطن الحزنُ، والفسادُ، والجراد…
أكمل القراءة »باختصار.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet خُلِقَ الإنسانُ ليعيش.. لا لِيَشْقى، والوطنُ أرضٌ تمنحُ السكينةَ والحياة، وليس قبراً يبحثُ عن موتى…
أكمل القراءة »