هل رأيتم دما يشخبُ بينَ السطور..؟؟ إنّي رأيت جبلا ينزف مثل الذبيح، وقد عصفت بأركانه الريح..!! يبكي على أكتافهِ البردي، وتخشع النخيل، ونحن في الزمن الجريح، فكيف بالزمن القتيل..؟؟
أكمل القراءة »نومة العافيه.. بقلم ضياء الوكيل
ورأيتُ بغدادَ، وكم تمنيتُ أن اوسّدَ رأسي على راحتيها، لكنها متعبة، ومجروحه، وبحجم الكرامة والمروءة فيها أنّها تنزف بصمت، ولا تستغيث أو تشتكي.. وجفونها على المواجع غافيه، نومة العافيه..
أكمل القراءة »زمن المصائب والمحن..بقلم ضياء الوكيل
مَنْ يُعاتِبُ منْ..؟؟ في زمنِ المصائبِ والمحن، صرنا نخافُ على الوطن من الوطن، وقد باعوهُ تفكيكاً بأسواق الفِتَنْ..
أكمل القراءة »هوّن عليك.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet هوّن عليك .. فأنتَ لا تدري متى الأيامُ تُطفئُ مُقلتيك .. هوّن عليك..!!
أكمل القراءة »يا حريمه.. بقلم ضياء الوكيل
التصحّر والجفاف، والمطر الأحمر، واحتضار الأماني، وعطش الأنهر والضفاف، وسطوة السيّاف، والأيادي الرجيمة، هي الوجه الآخر للضياع، والفساد، والهزيمة.. (يا حريمه)..
أكمل القراءة »مرثيَّة الدَّم.. بقلم ضياء الوكيل
Tweet حِين هَوَتْ مَدَائِنُ اَلْعِرَاقِ.. بِدِمَائِهَا سَابِحَه، وَقَفَ الْقَاتِلُ عَلَى أَشْلَائِهَا يَتْلُو سُورَةَ اَلْفَاتِحَه..!!
أكمل القراءة »علي عاتب الساعدي.. قامة فنيّة مهيبة، وصديق وقور.. بقلم ضياء الوكيل
الأهم يا صديقي الوقور أنّك على عهدك حين التقينا، لم تنل منك الليالي، وما زلت شامخ الرأس، هائل الكبرياء، وهكذا كنتَ وكنّا، وسنبقى رغمَ قسوة الظروف، ووحشة الأوجاع والوباء، ذروة التحدي والإباء، وعهدُنا صداق، يجمعُنا على المودّةِ حبّ العراق..
أكمل القراءة »متى تستريح..؟؟ بقلم ضياء الوكيل
يا ليتني أرتدُّ نسياً تعصفُ الصحراءُ في جسدي،كي أستريح..
أكمل القراءة »إنّ المُلْكَ عقيم.. بقلم ضياء الوكيل
إنّ المُلْكَ عقيم، ودونَهُ الموتُ تَابوتاً مُقيمْ، والحقدُ أعمى، والكلُّ في المرمى، في وطنِ الفَقْرِ والقَهْرِ والحزنِ القديم..
أكمل القراءة »مهرجان الموت والشهاده.. بقلم ضياء الوكيل
يا خوافق الاعلام، ودراري الوطن الخضيب، قد أبكي عليكم هكذا علناً حينَ أذكركم، وعيناي خاويتان من الدمع، إلا من بريق يلمعُ في المآقي، وما يلبث أن ينطفي..
أكمل القراءة »