جغرافية العالم أصبحت مسطحة، ومنبطحة للطاغوت، لا قمّةَ فيها، ولا قامةَ لأحد، ولم يبقَ للسقوطِ مَتاعٌ كي يسقطَ أكثر.. حتّى الطاعون الأصفر..
أكمل القراءة »إخوَةُ يُوسُف..بقلم ضياء الوكيل*
غزّة تعرفكم يا إخوة يوسف، أيّها الخادعون ضمائركم، فعندكم تنتهي كلّ أزمنة الكذب والنفاق، سيخرجُ الذئبُ من الحكاية، ويأكلكم وحداً تلو الآخر، كما أكل فلسطين، وأن كانت أمريكا على يمين العدوان، فأنتم على يمين الإثنين..
أكمل القراءة »الأمر جلل والرجال صغارُ.. بقلم ضياء الوكيل*
كل شيء سيكون رهنا بالتوازنات المستجدة في الشرق الأوسط والخليج، والمنطقة على موعد مع صراعات جديدة، وانقلاب استراتيجي تفرضه موازين القوّة العسكرية التي حشد لها الغرب وامريكا أساطيله، وجنوده، وأمواله، وترسانته العسكرية..
أكمل القراءة »وهل ساورت ريبةٌ قلب موسى..؟؟ بقلم ضياء الوكيل*
وكلّهم أبصروا الحبال وهي تسعى، كأنها أفعى، وتسحر البصر، فهل ساورت ريبةٌ قلب موسى، وهل خاف من فرعون ذيّاك البشر..
أكمل القراءة »Brief Analysis.. بقلم ضياء الوكيل*
الاعتداءات الامريكية على الأراضي العراقية مرفوضة ومُدانة، وهذا الموقف المبدئي والوطني يشمل أي اعتداء يستهدف العراق ومن أي جهة كان، وتحت أي مبرر أو عنوان، فالسيادة واحدة لا تتجزأ..
أكمل القراءة »أزمة المياه.. بقلم ضياء الوكيل*
قضية المياه بالنسبة للعراق وشعبه هي قضية حياة ووجود ومستقبل ومصير، وغير قابلة للمساومة والابتزاز..
أكمل القراءة »خطيئة العدوان..بقلم ضياء الوكيل*
لا سلام مع الظلم، ولا استقرار مع العدوان، فلكلّ ظاهرةٍ ظلّ آخر، ولكلّ فعلٍ ردّ فعل، وموروث السياسة العنصرية المنحازة للاحتلال الصهيوني ستنتهي الى مزيد من الاضطراب والفوضى، ولن يكون الغرب ومصالحه في مأمن من تداعيات ومخاطر هذا الحريق الكبير..
أكمل القراءة »خرائط الدم..بقلم ضياء الوكيل*
أيها(الزعماء والعقلاء) شكرا لنصائحكم ومواعظكم ومراثيكم المكتوبة بحبر مرتجف وغريب، لا مجد لنا، ولا سلام علينا إن قبلنا بها..
أكمل القراءة »الظلم قاطرة الحروب..بقلم ضياء الوكيل*
لماذا يحمل الغرب منظورين سياسيين مختلفين للعالم من حوله..؟ فيقف مع أوكرانيا في حربها ضد روسيا زاعما أن من حقها تحرير أراضيها من الإحتلال الروسي، في حين يقف مع الإحتلال الصهيوني وجرائمه ضد المقاومة المشروعة للشعب الفلسطيني..!!
أكمل القراءة »عندما يكذب الرئيس..!! بقلم ضياء الوكيل*
بايدن لم يتراجع عن تصريحاته لأنه اكتشف الحقيقة، ولكنه تأكد أن كذبته حققت أهدافها السياسية والإعلامية في التحريض على المقاومة الفلسطينية، وتشويه صورتها، وتبرير العدوان عليها، وتراجعه ليس له قيمة أخلاقية أو قانونية تذكر..
أكمل القراءة »